إن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم
إن خير من إستاجرته القوي الامين
، نحمد الله كثيرا على هذا الانتصار المؤزر ، لقد كانت هذه الدائرة عصية عبر التاريخ الانتخابي السوداني ، حتى ترجل لها فارس النوبة الذي لا يشق له غبار والذي لا يعرف الانكسار ،فأتته الدائرة تجرجر أذيالها ، وكما قلنا من قبل بأن الاخ عصام لا يوجد في قاموسه كلمات الهزيمة والفشل والاستكانة ،في اتصال هاتفي مع نائب الدائرة الاستاذ عصام ميرغني بالامس ، قلت له لقد اتعبتم انفسكم كثيراً وأنه كان يمكنكم الفوز بأقل مجهود ، قال لي أن الهدف الاساسي نعم الفوز ولكن هنالك اهداف ومرامي سامية أهم من الفوز نفسه ، معرفة رجالات وأعيان وقرى الدائرة خاصة المنطقة الجنوبية من الدائرة حيث ان معرفتي كانت به ضعيفة نوعا ما ونحمد الله على هذه النعمة الكبيرة ، لو لا هذ الحملة الانتخابية لما تثني لي معرفة كل هذه المنطقة وهذا الكم الهائل من مواطني الدائرة.
وألآن بدأ الاخ عصام حملة الشكر لله ولناخبي الدائرة أي الحملة العكسية ،حيث انه يقوم بزيارة المنطقة حتى حلفا في زيارة احتفالية شكراً لله وللمواطنين الذين وقفوا معه وايضا الذين لم يقفوا معه لأن الموتمر الوطني والشعبي والحركةالشعبية والشيوعى كلهم سواسية في قاموس نائب الدائرة.
نيابة عن نائب الدائرة الشكر والثناء لكل الأخوة الذين وقفوا صفاً واحدا خلف الاخ عصام ، حتى تحقق هذا النصر ، بفضل الله أولاً ثم بوقفتكم ومساندتكم ودعمكم اللامحدود معنوياً ومادياً .
ونقول لمواطني الدائرة هنيئاً لكم باختياركم الموفق ، لقد اثبتم أنكم أهل خضارة واصالة وتاريخ ،
إن خير من إستاجرته القوي الامين
، نحمد الله كثيرا على هذا الانتصار المؤزر ، لقد كانت هذه الدائرة عصية عبر التاريخ الانتخابي السوداني ، حتى ترجل لها فارس النوبة الذي لا يشق له غبار والذي لا يعرف الانكسار ،فأتته الدائرة تجرجر أذيالها ، وكما قلنا من قبل بأن الاخ عصام لا يوجد في قاموسه كلمات الهزيمة والفشل والاستكانة ،في اتصال هاتفي مع نائب الدائرة الاستاذ عصام ميرغني بالامس ، قلت له لقد اتعبتم انفسكم كثيراً وأنه كان يمكنكم الفوز بأقل مجهود ، قال لي أن الهدف الاساسي نعم الفوز ولكن هنالك اهداف ومرامي سامية أهم من الفوز نفسه ، معرفة رجالات وأعيان وقرى الدائرة خاصة المنطقة الجنوبية من الدائرة حيث ان معرفتي كانت به ضعيفة نوعا ما ونحمد الله على هذه النعمة الكبيرة ، لو لا هذ الحملة الانتخابية لما تثني لي معرفة كل هذه المنطقة وهذا الكم الهائل من مواطني الدائرة.
وألآن بدأ الاخ عصام حملة الشكر لله ولناخبي الدائرة أي الحملة العكسية ،حيث انه يقوم بزيارة المنطقة حتى حلفا في زيارة احتفالية شكراً لله وللمواطنين الذين وقفوا معه وايضا الذين لم يقفوا معه لأن الموتمر الوطني والشعبي والحركةالشعبية والشيوعى كلهم سواسية في قاموس نائب الدائرة.
نيابة عن نائب الدائرة الشكر والثناء لكل الأخوة الذين وقفوا صفاً واحدا خلف الاخ عصام ، حتى تحقق هذا النصر ، بفضل الله أولاً ثم بوقفتكم ومساندتكم ودعمكم اللامحدود معنوياً ومادياً .
ونقول لمواطني الدائرة هنيئاً لكم باختياركم الموفق ، لقد اثبتم أنكم أهل خضارة واصالة وتاريخ ،