ليس غريبا أن تكون عين أهل السودان مبصرة شمالا لان تلك الأرض لقد أنجبت كل افزاز قادة الحركة والوطنية ورواد الفكر والثقافة في وطننا الحبيب .
فاليوم تقدم لنا ارض الحضارات ابن من أنجب أبنائها انه ذلك العلم يرفرف فوق سماء شمالنا الحبيب و الذي تقدم الصفوف في فجر الإنقاذ الأول وكان من ركائزها انه امتداد لجيل أسامة ابن زيد وابن الوليد انه ذلك الشاب المجاهد الأستاذ عصام ميرغني الذي ما ان استتب الأمن والأمان ووضعت الحرب أوزارها وجاء عهد التنمية وضع بندقيته ولم يستريح او يتكي واتجه شمالا ليحمل هموم أهله ويعيش بينهم وترك الترف والنعيم في الخرطوم انه الاغبش ابن الغبش وشخص بهذه المواصفات يتمتع بحب أهل المنطقة ما كان من المؤتمر الوطني الكيان الجامع باني النهضة الحديثة إلا ان يختاره كمرشح للانتخابات النيابية للدائرة من محلية حلفا شمالا وحتى محلية البرقيق جنوبا حقا انه نعم الاختيار والرجل المناسب في المكان المناسب ونحن نفتخر وان يكون من يحمل همومنا وقضيانا ويمثلنا شخص في هامت الاستاذ عصام ميرغني وجاء الدور علينا نحن ان نجعل المعروف في أهله ومثلما لم يتوانى ويهن لحظة واحدة في خدمتنا فالواجب الديني والأخلاقي يحتم علينا ان ندعمه بالغالي والنفيس فليكن شعارنا (الوفاء لأهل العطاء ) ونحن من هذا المنبر سوف نتصل على أهلنا وكل من عينا وصاية عليه بان يكونوا سندا له وسنبذل الغالي والنفيس من اجله و نقول له لن نخذلك او نتخاذل عنك وبإذن الله الفوز قادم لا محال ونقول لك ارمي قدام وراء مؤمن ويد الله فوق أيدنا وبالله التوفيق ،،،،،
عبد العظيم محمد ــــ
فاليوم تقدم لنا ارض الحضارات ابن من أنجب أبنائها انه ذلك العلم يرفرف فوق سماء شمالنا الحبيب و الذي تقدم الصفوف في فجر الإنقاذ الأول وكان من ركائزها انه امتداد لجيل أسامة ابن زيد وابن الوليد انه ذلك الشاب المجاهد الأستاذ عصام ميرغني الذي ما ان استتب الأمن والأمان ووضعت الحرب أوزارها وجاء عهد التنمية وضع بندقيته ولم يستريح او يتكي واتجه شمالا ليحمل هموم أهله ويعيش بينهم وترك الترف والنعيم في الخرطوم انه الاغبش ابن الغبش وشخص بهذه المواصفات يتمتع بحب أهل المنطقة ما كان من المؤتمر الوطني الكيان الجامع باني النهضة الحديثة إلا ان يختاره كمرشح للانتخابات النيابية للدائرة من محلية حلفا شمالا وحتى محلية البرقيق جنوبا حقا انه نعم الاختيار والرجل المناسب في المكان المناسب ونحن نفتخر وان يكون من يحمل همومنا وقضيانا ويمثلنا شخص في هامت الاستاذ عصام ميرغني وجاء الدور علينا نحن ان نجعل المعروف في أهله ومثلما لم يتوانى ويهن لحظة واحدة في خدمتنا فالواجب الديني والأخلاقي يحتم علينا ان ندعمه بالغالي والنفيس فليكن شعارنا (الوفاء لأهل العطاء ) ونحن من هذا المنبر سوف نتصل على أهلنا وكل من عينا وصاية عليه بان يكونوا سندا له وسنبذل الغالي والنفيس من اجله و نقول له لن نخذلك او نتخاذل عنك وبإذن الله الفوز قادم لا محال ونقول لك ارمي قدام وراء مؤمن ويد الله فوق أيدنا وبالله التوفيق ،،،،،
عبد العظيم محمد ــــ