الحمد لله المتفرد بصفات التنزيه والكمال القائم على كل نفس بما كسبت والهادي بإذنه الى سواء السبيل باسط النعم لا تكتمل الا باذنه ودافع النقم لا تزول الا بحوله والصلاة والسلام على معلم البشرية وخير البرية سيدنا ونبينا محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه الى يوم الدين.
أخوتى ننتهز هذه السانحة الطيبة المباركة لنرحب بكم فى هذه الساحة الالكترونية التى جاءت ثمرة لجهد مقدر من إخوانكم بأرض الحرمين الشريفين من أبناء (حلفا – السكوت – المحس – البرقيق) لتكون ساحة لتلاقى وتلاقح الافكار من أجل العبور بالمنطقة من هذه المرحلة المفصلية الى بر الامان وتحقيق الاهداف المنشودة ، لذا فاننـا نهيب بالجميع التقدم بأفكارهـم ورؤاهـم وطرحها بموضوعية جادة بعيدا عن المهاترات والمواقف الشخصية لان الامر أمر منطقة ويهم ابناءهـا كلهـم جميعـا دون استثناء أو اقصاء ، و بما أن هناك كوكبة من ابناء المنطقة البررة تقدموا الركب متأبطين برامج واهداف تحت لافتات مختلفـة وبرزوا الى ساحة التنافس الشريف لخدمة هذه المنطقة ولما كان بين هذه الكواكب بدر تجلى نوره وتعلى قدره الا وهو ابن المنطقة الذى نذر نفسه منذ نعومة اظفاره لخدمتها وتحقيق اهدافها وغاياتها المفضية الى الرقى والنهوض بها خدمة لإنسانها العظيم المرتكز على ماضيها العريق والمشرئب لمستقبلها المشرق وهو الاستاذ/ عصام الدين على ميرغنى ، الذى اصطفت من خلفة الجماهير فى وقفة تاريخيـة صلبة لاختيار ونصرة القوى الامين لجلب المصلحة للمنطقة لا لشخصه فقد عرف الرجل بانه رجل مواقف لا رجل مصالح ورجل ايثار لا رجل استئثار وهو فى المنطقة علم على رأسه نار وتجلى ذلك فى خروج الناس اليه واستقباله استقبالا يعبر عن حرارة الترحاب والتفاؤل بمقدمه السعيد كيف لا فهو ابنهم ورمز عزتهم يعيش آلامهم ويحمل أمالهم ، ولما كان الامر كذلك فاننا نحن ابناء المنطقة بارض المهجر لن نكون استثناءا عن الاجماع الداخلى ولن نقعـد خلف الركب لان فى القعود صغار.
كما نناشـد الجميـع أن يقفوا نفس الوقفة مع مرشح الولاية والرئاسة والقوائم الاخرى علما بان الرمز الانتخابى الموحد لهذا البرنامج هو الشــجرة رمز الخير والنماء.
والله ولي التوفيق طارق حمزة - كباجة
أخوتى ننتهز هذه السانحة الطيبة المباركة لنرحب بكم فى هذه الساحة الالكترونية التى جاءت ثمرة لجهد مقدر من إخوانكم بأرض الحرمين الشريفين من أبناء (حلفا – السكوت – المحس – البرقيق) لتكون ساحة لتلاقى وتلاقح الافكار من أجل العبور بالمنطقة من هذه المرحلة المفصلية الى بر الامان وتحقيق الاهداف المنشودة ، لذا فاننـا نهيب بالجميع التقدم بأفكارهـم ورؤاهـم وطرحها بموضوعية جادة بعيدا عن المهاترات والمواقف الشخصية لان الامر أمر منطقة ويهم ابناءهـا كلهـم جميعـا دون استثناء أو اقصاء ، و بما أن هناك كوكبة من ابناء المنطقة البررة تقدموا الركب متأبطين برامج واهداف تحت لافتات مختلفـة وبرزوا الى ساحة التنافس الشريف لخدمة هذه المنطقة ولما كان بين هذه الكواكب بدر تجلى نوره وتعلى قدره الا وهو ابن المنطقة الذى نذر نفسه منذ نعومة اظفاره لخدمتها وتحقيق اهدافها وغاياتها المفضية الى الرقى والنهوض بها خدمة لإنسانها العظيم المرتكز على ماضيها العريق والمشرئب لمستقبلها المشرق وهو الاستاذ/ عصام الدين على ميرغنى ، الذى اصطفت من خلفة الجماهير فى وقفة تاريخيـة صلبة لاختيار ونصرة القوى الامين لجلب المصلحة للمنطقة لا لشخصه فقد عرف الرجل بانه رجل مواقف لا رجل مصالح ورجل ايثار لا رجل استئثار وهو فى المنطقة علم على رأسه نار وتجلى ذلك فى خروج الناس اليه واستقباله استقبالا يعبر عن حرارة الترحاب والتفاؤل بمقدمه السعيد كيف لا فهو ابنهم ورمز عزتهم يعيش آلامهم ويحمل أمالهم ، ولما كان الامر كذلك فاننا نحن ابناء المنطقة بارض المهجر لن نكون استثناءا عن الاجماع الداخلى ولن نقعـد خلف الركب لان فى القعود صغار.
كما نناشـد الجميـع أن يقفوا نفس الوقفة مع مرشح الولاية والرئاسة والقوائم الاخرى علما بان الرمز الانتخابى الموحد لهذا البرنامج هو الشــجرة رمز الخير والنماء.
والله ولي التوفيق طارق حمزة - كباجة
