كان امس الاول تدشين حملة المؤتمر الوطني المباركة في الارض المباركة (فكون اللون الازرق واللون الاخضر ) الشجرة المباركة وحتى لايزعل منا اخواننا المريخاب باذن الله سيكون ثمارها المبارك (احمرواصفر) ولقد استظلت جماهير المؤتمر الوطني بتلكم الشجرة التي غرسها قائد الامة والنهضة الحديثة في السودان والذي ملاءالارض خيرا وعدلا بعد ان كانت ظلما وجوعا وعطشا قبله انه بمسابة ثالث العمريين بعد عمر الفاروق وعمر بن عبد العزيز انه عمر احمد البشير وحقا كان المشهد رائعا لقد التحم مع شعبة كعادته دائما لم يجعل الزجاج المصفح حاجزا كما يفعل الذين يخافون شعوبهم وانه يذكرنا بمقولة (امنت لما عدلت فنوم غرير العين هانيا ) وكان الحضور على مدي البصر لاتسطيع الكاميرة حصرة وما ذلك الا وفاء من هذا الشعب الطيب الذي اثبت للعالم اجمع انه خلف قائده الشجاع المقدام الذي انقذ الامة من الضياع والفقر والتسول الى مصاف الدول المتقدمة وما كان ذلك ليتم الا بفضل الله ثم الانقاذ وتلك صناعة الطائرات التى تسمى الصفات بايدي سودانية خالصة والصافات في الجو صفا... حقا كان المشهد رائعا يسر الناظرين والمؤمنين بلونه المستمد من شجرة زيتونة لا شرقية ولا غربية.
ولقد اتصلت باحد المهتمين بهذه الحملة ابارك له النجاح في التنظيم وذكرت له بان ابننا عصام ميرغني ايضا يتمتع بشعبية كبيرة فقال لي بالحرف الواحد جاء تقييم المرشحين في الولايات فكان عصام ميرغني بعد البشير من حيث الشعبية في دائرته فهنيا للشعب السوداني بالقائدين والخبر اليقين في ابريل اليس ابريل بقريب .
عبد العظيم محمد
ولقد اتصلت باحد المهتمين بهذه الحملة ابارك له النجاح في التنظيم وذكرت له بان ابننا عصام ميرغني ايضا يتمتع بشعبية كبيرة فقال لي بالحرف الواحد جاء تقييم المرشحين في الولايات فكان عصام ميرغني بعد البشير من حيث الشعبية في دائرته فهنيا للشعب السوداني بالقائدين والخبر اليقين في ابريل اليس ابريل بقريب .
عبد العظيم محمد